
ترامب تخيل ثم حلم ثم عاش واقع وهو ليس بالواقع إنما الخيال. وكان ملك العالم بما فئة ترامب دكتتاتو العصر الجديد يريد أن يكون رجل سلام ولكنة لايعرف من اين يبدأ وغلطة الشاطر بالف. تصريحات عشوائية متتالية من في وقت وجيز عشر تصريحات عشوائية متتالية في وقت وجيز تصريحات كارثية بما يخص امريكا ومحيط امريكا والعالم واستبشرنا خير في البداية بتصريحاته برفض الرينبو توقعنا الرجل الصالح سوف يصلح العالم وإذا بة يؤيد فكرة التهجير لشعب فلسطين ويساند الجرم نتنياهوا غير مبالي باي ردود أفعال من العالم ثم يتبعة بتصريح مخبول مثل بتحويل غزة الي رفيرا الشرق الأوسط ويتحدث عن غزة وكأنها جزاء من أملاك أمة هل نسيت ياترمب ماذا فعلت غزة بكيانكم وصديقك المجرم نتنياهوا لقد اعطو درسا وصفعة معلم لمن يفكر مجرد التفكير بارضهم وهم نفسهم يعشقون الأرض المباركة هل نسيت بأن جيش الصهاينة تحول منهم أربعين في المائة الي مستشفيات الأمراض النفسية يا ريت تنسي فكرة التهجير الي تم رفضها من الدول العربية وعلي رأسهم دول الجوار مصر السيسي والأردن الملك عبد الله. الحل الأمثل هو الدولتين وحدود 67 وتطبيق قانون 50%لكل الطرفين ربما لاتعلم شي عن الشعوب العربية فنحن دول متعددة ولكن في مثل هذه الظروف نصبح دولة واحدة وهي. مثال جاءك رد السعودية ولك مني نصيحة لاتلعب بالنار لأن معظم مصالح أمريكا بالشرق الأوسط ياريت تحافظ على لي وحدة امريكا قبل أن تنقسم دويلات ولاتري لك مكان بين ولا يأت متناحرة خليك في البيت الأبيض الي المتشح بالسوادالملئ. باوساخ العنصرية والتفرقة المقيتة وظلم أصحاب الأرض لحساب ثلة من اللصوص فقط كفاية خراب خربتم العالم انت ومن سبقوكم ولن تنسي الشعوب العربية ماذا فعلتم بالعراق وليبيا واليمن وسوريا