
الحوار والغضب هما طريقتان مختلفتان للتفاعل والتواصل بين الناس وكل منهما له تأثيرات مختلفة ونتائج مختلفة علي العلاقات بين البشر العلاقات الإنسانية وهما كلمتان يمثلان مايحتوي بداخل الإنسان من قيم وأخلاق وأسلوب تفكير وهما مرتبطان بالتربية الصحيحة علي القيم والمبادئ الدينية ولايرتبطان بزمان اومكان أول مركز قيادي اوباي نوع أو بنوع من مستوي التعليم. جامعي اومتوسط والحوار٠٠٠يفضح أسلوب وطريقة تفكير. العقول لانك إذا حاولت شخص سوف تري مابداخلة ومستوي ثقافتة. والمثل بيقول تحدث حتي اعرفك. لاني الصمت احيانأ يخفي الجهل ببعض الأمور والغضب٠٠٠ يفضح مخزون التربية الأسرية ومدي التفاهم بالقيم والأخلاق لانك إذا أغضبت شخص. سوف تري أمام (خلقة) وللاسف الشديد الشارع المصري يعني كثيرا من تدني مستوي الاخلاق والتربية الدينية الصحيحة في جزء من شريحة في المجتمع. تتشرق بالتطور والاختلاف الفكري بين تربية وفكر اجيال ماقبل الثمانينات وأجيال بعد التسعينات واخيرا اجيال مابعد ٢٥يناير الربيع العربي وهذة الأجيال جيل الفيس والميديا ينظرون إلي الأمور بطريقة تفكير مختلفة. فعلينا أن ننتبة لأنهم جزء من المستقبل وأصبحت ظاهرة منتشرة في الشارع والمدارس. إن لم ننتبة فنحن في انتظار كارثة تللحق بالمجتع كلة.