في زمن كثر فيه المدعون وتواري فيه الحق خلف الغبار والظنون وقف حزب الغد بزعامه المهندس موسي مصطفي موسي صوتا لا يباع لا يؤجر ولا يلين
ففي عام 2005 حاول البعض تفتيت الصفوف ايمن وجميله رقصوا علي حبال الزيف والخطوف شقوا الحزب فخانوا العهد لكننا بيقينا فكان الغد
في2011 عاد الوطن الي مسار الامان فتصدر الغد طليعه الميدان داعما للدوله بكل بيان واتقان رافضا الفوضي ومبايعا الاوطان
وفي 2018 خاض المهندس موسي السباق لا طلبا لحكم بل درءا للنفاق اغلق باب المتأمرين وحمي الوطن من العابثين
واليوم الغد درع الفكره وحارس المبادئ سيف الدوله ضد العابث والكاذب لا بعرف التلون ولا التراجع بل وطن يعلي وخائن يدان ويباعد فلتحيا مصر بالحق المؤسس وليبق الغد شمسا لا تطمس وموسي زعيما لا يرجف في زمن ندر فيه الموقف الشريف والهدف وقل فيه الشرفاء وكثر فيه اشباه الشرفاء
اذا معا من اجل دوله راسخه وعداله شامخه وجمهوريه لا تخدع ولا تستباح